أخصائية في علم وظائف الأعضاء متخصصة في الأمراض المزمنة والالتهابات. بصفتي مهندسًة في البيولوجيا الخلوية والجزيئية ، هدفي هو ممارسة البحث العلمي.
أنا شغوفة بالعلوم الطبية ، لطالما كانت البيولوجيا والطب جزءًا من حياتي. في الواقع ، منذ أن كنت صغيرًة كنت محاطًة بالأطباء والممرضات في عائلتي ، لعبت دور الطبيبة مع الدمى ، عملت خلال الإجازات من سن 14 مع جراح أعصاب و ساعدته كممرضة ، تعلمت الكثير!
قصتي
في سن الخامسة عشر شاركت في مسابقة وحدة العلوم الطبيعية ، كان علينا أن نصنع جزيء الحمض النووي بالورق أو المطاط ، كنت سعيدًة للغاية وسعدة بهذه المهمة أنني أردت أن أفعل ذلك في 3 د. لذلك ذهبت إلى عامل الصفائح المعدنية وأريته الرسم التخطيطي للحلزون المزدوج للحمض النووي ، وطلبت منه أن يصنع لي حلزونًا مزدوجًا من الصفائح المعدنية ، ثم ذهبت إلى النجار لعمل القواعد النيتروجينية في الخشب ، والروابط الهيدروجينية في المسواك. ولم أتوقف عند هذا الحد ، في ذلك الوقت لا يجب أن نعرف التركيب الكيميائي الحيوي الكامل لجزيء الحمض النووي ، لكنني أردت أن أعرف كل شيء!
نظرة على الانترنت لكنني لم أفهم تمامًا ، ذهبت إلى صيدلانية وطلبت منها أن تشرح لي كل التركيبة البيوكيميائية ، أخبرتني أنها لا تملك الوقت لكنني أصررت وفي النهاية قبلت وقالت لي أن أعود في اليوم التالي ، لذلك كنت هناك وشرحت لي جيدًا (لذلك كنت متقدمًا بخطوة واحدة على رفاقي) وقد صنعت لي ملصقًا كبيرًا مع التركيب الكيميائي الحيوي في حلزون مزدوج ، كنت في الجنة! في اليوم الذي قدمت فيه ملصقي وجزيء الحمض النووي الخاص بي ، كان أجمل ما فزت به
بعد حصولي على شهادة تخصص علمي ، اخترت علم الأحياء على الفور دون تردد ، ثم تابعت تخصصًا في الفيزيولوجيا المرضية الخلوية والجزيئية من أجل الحصول على مسيرة في البحث العلمي ، كما عملت في العديد من المختبرات. وفي المستشفيات.
يتعلق تخصصي بشكل خاص بالأمراض المزمنة مثل السكري والسمنة والإجهاد التأكسدي والسرطان والتغذية والأمراض المعدية أيضًا.
مهمتي
نقل معرفتي في التغذية وعلم وظائف الأعضاء وعلم الأمراض ،مع تقديم وثائق عالية الجودة و كل الدراسات العلمية الداعمة ، لتوجيهك ومساعدتك على معرفة ما يحدث داخل الجسم من أجل تحسين معرفتك على جسمك وعلاجه في حالة حدوث اضطراب.
فلسفتي
يجب أن يهتم الجميع بصحتهم ، و أن يكون لدى الجميع معرفة بأمراضهم ، الصحة هي أولوية لذلك دعونا نحظى بحياة صحية!
زهرة امال
